الجسر
مرحبا بك على الصفحه الخاصه بابناء سنفا
نرحب بك ضيفا وعضو معنا من سنفا او من خارجها
الجسر
مرحبا بك على الصفحه الخاصه بابناء سنفا
نرحب بك ضيفا وعضو معنا من سنفا او من خارجها
الجسر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الجسر منتدى شباب سنفا نقد هادف واراء صريحه
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حابس ابليس فى كيس
مشرف قسم
مشرف قسم
حابس ابليس فى كيس


ذكر
الابراج : العذراء العمر : 40
عدد الرسائل : 2267
تاريخ التسجيل : 25/04/2008
الوظيفه : ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن Office10
الهوايات : ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن Sports10
درجه احترام العضو : ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن 111010
اوسمه 3 : ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن W1
نقاط : 6111
السٌّمعَة : 0

ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن Empty
مُساهمةموضوع: ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن   ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن Icon_minitimeالجمعة أغسطس 15, 2008 11:51 am

]ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن]

١٥/٨/٢٠٠٨
]
١. حروب الفوضي والحسابات الشخصية
إذا كان النادي الأهلي قد أخطأ، حين اتهم قناة مودرن سبورت، في بيان تم نشره علي الموقع الرسمي للنادي، بأن القناة تقدم إعلاما غير محترم، إعلاماً فقد مصداقيته وشفافيته وأصبح يوصف بأنه إعلام مخجل ومضلل.. فإن إدارة النادي الكبير سرعان ما تنبهت إلي أنه لم يكن لائقا بمن يتحدث باسمها أن ينزلق إلي مثل هذا المستوي من التدني في لغة الحوار، ومثل هذا الكرم غير المسبوق في توزيع الشتائم والإهانات والانتقاص من الحقوق والأقدار.. ولكن تبقي المشكلة فيمن مارسوا هذا الأسلوب وتجاوزوا كل الحدود في هجومهم علي النادي الأهلي وإدارته.. ثم لم يفكر أحد منهم في أي تراجع أو اعتذار أو حتي في مراجعة للنفس..
ولم يكن لائقا أيضا أن تصبح إدارة الأهلي هي الإدارة غير المحترمة.. أو إدارة شوارع.. كما فوجئ الناس بذلك علي شاشة مودرن سبورت مع مدحت شلبي، أو علي شاشة دريم مع خالد الغندور.. أو تصبح هي الإدارة الخائبة كما كتب الناقد الكبير محمود معروف في جريدة الجمهورية ساخرا من انشغال إدارة الأهلي بعقد مؤتمر صحفي لتوضيح موقفها من قضية البث التليفزيوني، بينما العالم مشغول بدورة الألعاب الأوليمبية في بكين..
إلي جانب سخرية معروف من محمود الخطيب، نائب رئيس النادي الأهلي، بعد قراره الاعتذار عن عدم البقاء في قناة مودرن، احتجاجا علي السياسة الإعلامية لبعض برامجها ضد الأهلي.. أو يكتب كرم جبر في روزاليوسف يسخر من حسن حمدي، ويتهمه بأنه يصعد بالنادي الأهلي إلي الهاوية.. وأن حسن حمدي أصبح هو شمشون الجديد الذي يقاضي كل من يفتح فمه.. إلي غير ذلك من كتابات وتعليقات واتهامات لم يعد لها أول ولا آخر.. سعت كلها جاهدة، وحاولت كلها - قدر استطاعتها - الانتقاص من قدر الأهلي وإدارته ومكانته أيضا.
وهكذا.. وفي مثل هذا المناخ الساخن والمنفلت.. بات كل شئ ممكنا.. وجائزا.. ومحتملا.. وباتت حتي الأكاذيب المفضوحة قادرة علي أن تجد من يصدقها ويقوم بترويجها.. فالمنطق غاب تماماً واضطر للانسحاب والاختفاء.. والعقول كلها.. سواء كانت فردية أو جماعية.. تم تغييبها عمدا.. وكانت النتيجة أن الجميع تركوا الأزمة الحقيقية ملقاة في إهمال وراء الكواليس، وخرجوا يجرون إلي وهج المسرح وأضوائه الساطعة، حيث الكل يبحث عن جملة يقولها أمام الجمهور حالماً بلحظة مجد عابرة وتصفيق أو استحسان زائف..
وبالتالي لم يعد هناك من يتحدث عن الحقوق الغائبة أو الضائعة.. سواء كانت حقوق النادي الأهلي وأي ناد آخر في مصر.. أو حقوق اتحاد الكرة كسيد لهذه اللعبة في مصر.. أو حقوق القنوات الفضائية واستثماراتها وتعاقداتها.. أو حقوق الناس الذين هم أصحاب المصلحة الأولي، والذين من أجلهم وحدهم كانت الأندية ومبارياتها وإداراتها والفضائيات واستوديوهاتها وإعلاناتها..
وبدلا من الإصغاء لما يقوله حسن حمدي ومطالبته بحقوق الأهلي.. فوجئنا بأن إدارة الأهلي قد أصبحت فاشلة وخائبة وتافهة وبلا منطق أو احترام.. ونسينا أنها الإدارة الرياضية المصرية الأكثر انتظاما واحتراما ونجاحا.. والذين هاجموا هذه الإدارة بمثل هذه القسوة نسوا في لحظة أنهم قبل قليل كانوا يتمنون أن تدار بقية الأندية في مصر مثلما يدار النادي الأهلي.. وبدلا من الإصغاء لما يقوله مسؤولو اتحاد الكرة والمدافعون عن مكانة اتحادهم وهيبته.. بدأت حروب تصفية الحسابات الشخصية مع من يديرون هذا الاتحاد..
وبدلا من الإصغاء لما يقوله مسؤولو الفضائيات والقنوات الخاصة وأصحابها ودفاعهم عن استثماراتهم وحقوقهم.. بدأنا نري من يكتب أو يتكلم.. يسخر في فجاجة وقبح من كل العاملين في تلك القنوات، ويتهمهم بأنهم يدافعون عن وظائفهم ومكاسبهم، وكأنه بات مطلوبا من كل أحد يتعرض لتهديدات ومخاطر تطال أمواله او وظيفته أو مصدر رزقه.. أن يستسلم من اللحظة الأولي رافعا كل راياته البيضاء.
ولست أقصد أن أياً من كل هذه الأطراف لم يخطئ.. بل تجاوز كثيرون منهم حتي حقوق النقد وقواعد الاختلاف.. فإدارة الأهلي أخطأت في إدارة الأزمة.. وإدارة اتحاد الكرة أخطأت في صياغة تعاقداتها وأهملت في الدفاع عن حقوق الاتحاد.. وإدارات الفضائيات والقنوات أخطأت، وكانت لها تجاوزاتها الواضحة وأخطاؤها الفادحة.. وصحفيون كثيرون أخطأوا، سواء بدون قصد أو بقصد تصفية حسابات أخري.. ولهذا أدعو الجميع الآن لالتقاط الانفاس.. لمراجعة النفس.. وبدء الحوار من جديد.. بقواعد جديدة وحسابات مختلفة.. والانشغال بالأزمة الحقيقة، أيا كانت أسماء وشخوص أصحابها.. إذ إنه من المؤكد أنها أزمة حقيقية وتستحق منا كلنا الالتفات لها بكل جدية وتقدير واهتمام.. واحترام أيضا.
٢. ما بعد الأزمة والحديث عن المستقبل
منذ أن انفجرت تلك الأزمة الخاصة بحقوق البث التليفزيوني.. وانشغال الجميع بكل هذه الخلافات الشخصية والحروب الإعلامية الطاحنة.. لم ينتبه الكثيرون إلي أننا كلنا نتصارع علي حقوق كان من المفترض أنها واضحة وظاهرة وتم الاستقرار والاتفاق عليها منذ أمد طويل.. إلا أن تلك الأزمة أثبتت لنا وبشكل قاطع أننا لم نتفق أبدا علي شيء.. ولم نعرف حتي ما هي ولمن هذه الحقوق التي نتصارع عليها الآن..
وأنا لا أنكر سعادتي بنشوب هذه الأزمة، لأنني وجدت فيها الفرصة لأن نعيد ترتيب كل أوراقنا وقواعدنا.. وأول ما يستدعي منا التوقف والانتباه هو أننا ندير الرياضة في بلادنا بقانون انتهت صلاحيته منذ زمن طويل.. إذ إنه وفقا لهذا القانون فإن الأندية في مصر لا تستطيع أن تمنع التليفزيون من إذاعة ما يريد من مباريات وأي أنشطة رياضية.. وبالتالي، ووفقا لهذا القانون القديم، لم يكن من حق إدارة الأهلي أن تمنع طاقم التليفزيون المصري من دخول الاستاد لنقل مباراة الأهلي والأوليمبي علي الشاشة المصرية الرسمية..
ووفقا لهذا القانون كان من المفترض أن يقوم أنس الفقي، وزير الإعلام، بتحرير محضر رسمي في قسم شرطة مدينة نصر ضد إدارة النادي الأهلي، لأنها امتنعت عن تنفيذ القانون.. كما أن تلك الإدارة ارتكبت في تلك المباراة نفسها أخطاء أو جرائم جنائية أخري تمثلت في مصادرة التليفونات المحمولة من الناس سواء كانوا صحفيين أم لا.. حيث القانون المصري لم يمنح هذا الحق لرجال أمن النادي الأهلي..
وبات بوسع أي مواطن كان حاضرا في تلك المباراة أن يرفع قضية ضد شركات المحمول لأنه حين تعاقد لشراء خط تليفون محمول لم يحذره أحد من أن هذه الخدمة ممنوعة في استاد القاهرة، أو في مباريات النادي الأهلي.. ووفقا لهذا القانون القديم أيضا.. والذي ينص علي أن كل أنديتنا هي مؤسسات ذات نفع عام ولا تهدف للربح.. وبالتالي.. فليس من حق الأهلي أن يؤسس شركة استثمارية، ولا أن ينشئ قناة تليفزيونية جديدة تهدف إلي الربح.. ولم يكن من حق الزمالك أن يقيم محال حول أسواره يقوم بتأجيرها بهدف الربح.. ولا أية مشروعات استثمارية تهدف للربح في أي من الأندية المصرية.
ليس هذا القانون القديم فقط، وضرورة تغييره، هو ما نخرج به من تلك الأزمة الطاحنة.. وإنما لابد من تغيير مفاهيم أخري أيضا.. منها أن الحقوق الخاصة بالبث التليفزيوني لم تعد تخص اتحادا للإذاعة والتليفزيون، وإنما هي شأن كروي داخلي يخص اتحاد الكرة والأندية التابعة له..
وأي حوار مستقبلي بشأن هذه الحقوق بات مكانه الطبيعي داخل اتحاد الكرة وليس في مكتب وزير للإعلام أو رئيس لاتحاد الإذاعة والتليفزيون.. كما أنه لن يعود لائقا بعد اليوم الحديث عن الدواعي الأمنية بقصد إجبار الجميع علي إذاعة المباريات.. وهي العبارة التي قيلت كذبا طوال الثلاثين عاما الماضية وتم استخدامها ـ واستخدام الأمن ومفهومه ورجاله ووزارته ـ لتحقيق مكاسب أو مصالح أخري..
وبات من الضروري أيضا علي كل الهيئات الرياضية في بلادنا أن تستبدل كل مسؤوليها ومستشاريها القانونيين الحاليين بآخرين يدركون أن الرياضة باتت لها قوانينها ولوائحها شديدة التعقيد وشديدة الحساسية أيضا.. ويكفي أن نعرف أن كل أزمات اللوائح الرياضية الأخيرة في الاتحادات والأندية سببها هؤلاء المستشارون.. وأن الأزمة الحالية سببها الأول والمباشر كان الصياغة القانونية القاصرة والخاطئة للعقد المبرم بين اتحاد الكرة والأندية والفضائيات والقنوات الخاصة.
ولعل أهم مكاسب تلك الأزمة - إلي جانب أنها أبانت كل عورات حياتنا الرياضية بشكل فج بات يستدعي من الجميع القيام بسترها بشكل حقيقي ورصين ومحترم أنها أكدت أيضا أن الدوري المصري.. المتنازع عليه حاليا.. ليس إلا الأهلي والزمالك.. وهو ما يعني أننا لم ولن نملك أندية أخري حقيقية، بعدما فتحنا الأبواب أمام أندية الألومنيوم والبترول والأسمنت والمقاولات والهيئات والجيش والشرطة.. أندية كلها لا مبرر لوجودها وبلا جمهور يقف معها ويمنحها الأهمية والاعتبار، ويجعل لمبارياتها قيمة وضرورة..
وقد أصبح من الضروري مراجعة كل ذلك.. أن يتم تغيير القانون بدلا من ترقيع قانون حالي بلوائح معيبة، وستبقي قاصرة عن الإصلاح.. وأن يتم الاتفاق الواضح علي كل الحقوق وأن يعود اتحاد الكرة ـ لأول مرة في مصر ـ سلطة قادرة علي إدارة الكرة وليس الأهلي والزمالك.. وقبل ذلك كله.. أن نتعلم كيف نختلف.. وكيف نتحاور.. وكيف نحافظ علي احترامنا للجميع واحترامنا لأنفسنا
٣. فضيحة مصر في بكين
الأزمة الفادحة والفاضحة التي شهدتها الصالة الأوليمبية في بكين قبل مباراة منتخب مصر لكرة اليد أمام المنتخب الروسي.. التي تمثلت في إصرار الدكتور حسن مصطفي كرئيس للاتحاد الدولي لكرة اليد علي طرد حسن صقر، رئيس المجلس القومي للرياضة، ومحمود علام، السفير المصري في بكين، من مقاعد الصف الأول باعتبارهما غير ذوَي صفة رسمية تؤهلهما للجلوس في الصف الأول المخصص للأكابر ووجهاء العالم والرياضة.. أزمة تستحق أن يتوقف عندها الجميع..
وأظن ـ وبعض الظن حلال ـ أن الدكتور حسن مصطفي سيفقد أي تعاطف أو احترام مصري بعد هذا القرار، أيا كانت دوافعه ومبرراته.. إذ إنه وفقا لكل القواعد والأعراف.. فإن السفير المصري في أي بلد لا يمثل نفسه أو شخصه أو حتي وزارة الخارجية.. وإنما هو يمثل مصر كلها.. وهو ما يعني أن الدكتور حسن مصطفي لم يطرد سفيرا من الصف الأول، وإنما طرد مصر كلها، والمصريين جميعهم.. وهكذا يرد الدكتور حسن مصطفي الجميل لمصر التي وقفت إلي جواره، وفرحت به وسعت جاهدة ومتحمسة لأن يجلس أحد أولادها علي مقعد رئيس الاتحاد الدولي لكرة اليد.. و
أعتقد أننا كلنا في انتظار رد رسمي من وزارة الخارجية المصرية، بل من الحكومة كلها علي مثل هذه الإهانة الفجة والموجعة.. ولكنني لابد أن أتوقف أيضا عند المهندس حسن صقر الذي كان حاضرا.. أود أن أسأله لماذا ذهب.. خاصة أنه ليس مدعوا من الحكومة الصينية.. وإنما سافر علي حسابنا كلنا دون داع أو ضرورة للفسحة ولتشجيع منتخباتنا ولاعبينا ولاعباتنا.. ولا أعرف ما الذي يقوم به حسن صقر بالضبط لتشجيع بعثتنا..
ولكنني أعرف أن الدورات الأوليمبية لا مكان فيها للحكومات ومن يمثلونها.. وأنه لو حدثت أي أزمة تخص البعثة المصرية.. فلابد من رئيس البعثة أو رئيس اللجنة الأوليمبية المصرية.. ولن يتحدث أحد مع حسن صقر ولن يعترف به أحد.. وما كل هذا العبث وخلط الأوراق والأدوار والاستنزاف الدائم والجارح للمال العام تحت ألف مبرر زائف وكاذب.
٤. حكايات كبيرة في رسائل صغيرة
* لا أعرف ما مصير البلاغ الرسمي، الذي تقدم به محمد عبدالمنصف، حارس مرمي الزمالك، ويتهم فيه هاني سعيد بالاعتداء عليه واعتراض طريقه والقيام بسطو مسلح، مستعينا ببعض البلطجية والمجرمين..
ولا أعرف أيضا هل من القانوني أن يسافر أحمد السيد، لاعب الأهلي، مع فريقه في سفرياته الخارجية، رغم أنه لا يزال متهما رسميا في قضية رشوة لم يفصل فيها القضاء بعد.. وهل لو لم يكن أحمد السيد لاعب كرة.. كان يسافر وقتما يريد وحيثما يريد دون أن يمنعه أحد.
* أشكر للصديق الرائع حازم إمام حماسته للديمقراطية، وانحيازه المطلق لاختيارات الناس.. وتأكيده في أكثر من حوار أنه يرفض الانتخابات، وأنه يفضل أن يأتي لرئاسة الزمالك بالتعيين.. وكان الله في عون الزمالك وكل نجومه باتوا يضيقون بالديمقراطية ويعتبرونها كلمة معيبة وسيئة السمعة.[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://algsr.yoo7.com
 
ياسر أيوب يكتب:الأهلي واتحاد الكرة والفضائيات كلهم أخطأوا وكلهم سيدفعون الثمن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» زوايا معاكسة : مستقبل الكرة في الأهلي .. وإبراهيم سعيد !!
» إتحاد الكرة الفرنسي يطلب بطاقه حسني وإتحاد الكرة يرفض كالعادة و اللاعب في طريقه للإيقاف !
» رغم الأخبار المضلله والضغوط .. جماهير الأهلي تؤكد ثقتها الكامله في أدارة الأهلي في الحفاظ علي حقوق ا
» صور مباراة الأهلي والإتفاق السعودي.. جماهير الأهلي تحيي أوليفيرا والمباراه تذاع مسجله اليوم
» خاص لـ لجسر صور مباراة السوبر بين الأهلي و الزمالك و دخلة جماهير الأهلي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجسر :: كلام فى الكوره :: منتدى الاهلويه-
انتقل الى: