[color=blue][size=18]أخطر قصة خيانة فتاة لأبيها في العالم ... ما أقساها ...
--------------------------------------------------------------------------------
كان الاب المسكين كل صباح يأخذ إبنته إلى المدرسة ويتركها عند باب المدرسة ثم يمضي ...
ويذهب ثاني يوم وثالث ورابع ..... الخ .... ودائماً يترك إبنته عند الباب ويمضي ...
لكن ماذا كانت تفعل ... كانت عندما تتأكد من ذهاب والدها تتجه نحو صديقها وتذهب معه إلى شقته لتخون شرفها ومبادئها وتخون أهلها ووالدها ....
وفي يوم من الايام أتصلت مديرة المدرسة بوالدها وقالت له إبنتك مفصوله من المدرسة لأنها لم تحضر لمدة ثلاثة شهور دون عذر طبي أو ما شابه ذلك ...
فاستغرب الاب وقال أنا دائما أضعها عند باب المدرسة ...... المديره لا أعلم شيء عن هذا كل ما نعرفه أن إبنتك لا تحضر الحصص ....
إستغرب الوالد وفكر ... ثم فكر ...همممممممممممم فقال لنفسه سأرسلها إلى المدرسة غدا وأراقبها من بعيد لأعرف أين تذهب ....
وبالفعل وكالعادة ركبت الفتاة وذهبت مع والدها ونزلت وذهب والدها يراقب عن بعد ... فشاهد شاباً يأخذها معه إلى شقته ... فلحقهما الاب ودخل على إبنته فوجدها مع شاب وكلاهما بدون ملابس ...
فاشتبك الاب مع الشاب ... فشاهدت الفتاة حبيبها يضرب ضرباً مبرحا ... ودون شعور ذهبت إلى المطبخ وأحضرت سكينه وطعنت والدها في ظهره ... فسقط قتيلا .. ومن من ؟ من إبنته ... إهئ إهئ إهئ ...
فبهر الشاب بما حصل وقال لها : ويحك لقد قتلت أباك ... سوف يفضح أمرنا ... ما العمل ؟
قالت البنت : نقطع جسده قطعة قطعه ونرميه في الغساله فننظفه من الدم ونلقي قطع لحمه في الزباله ...
فبدئ الشاب والفتاة بتقطيع اللحم وإلقاء في الغساله قطعة ... قطعة .... ثم عادت الفتاة إلى البيت وكأن شيئاً لم يحصل ...
في العادة يعود والدها من العمل في الساعة الرابعة مساءاً ... والآن الساعة العاشرة ولكن والدها لم يعود ... فأصبحت زوجته تتصل ... وتسأل أين زوجي أين زوجي .... والفتاة معها "تمثيلاً" كذلك ...
أصبحت الساعة الثانية عشر ... دق الجرس ... إتجهت الفتاة نحو الباب ففتحت الباب ... فإذا والدها ....
فقالت البنت مذهولة : كيف رجعت ؟
قال لها والدها : " مع تايد للغسيل ما في مستحيل